الدرجة التي يمنحها البرنامج : بكالوريوس العلوم في الهندسة الميكانيكية / كلية الهندسة
عدد سنوات الدراسة / عدد الساعات المطلوبة للتخرج : 4 سنوات / 144ساعة
لغة الدارسة في البرنامج : اللغة الانجليزية
مجالات العمل المتاحة أمام الخريج:
تشمل فرص العمل الرئيسية ما يلي:
* الأتمتة الصناعية والروبوتات:
• مهندس روبوتات / أتمتة
• أخصائي تكامل الأنظمة
* صناعة السيارات:
• مهندس مركبات ذاتية القيادة
• مهندس تحكم روبوتي
* الرعاية الصحية والهندسة الطبية الحيوية:
• أخصائي جراحة روبوتية
• مصمم أطراف صناعية
• مهندس روبوتات إعادة التأهيل
* الزراعة والإدارة البيئية:
• مهندس روبوتات زراعية
• أخصائي مراقبة بيئية
* الخدمات اللوجستية وسلسلة التوريد:
• مهندس أنظمة ذاتية التحكم
• أخصائي تكنولوجيا الطائرات بدون طيار
• مهندس أتمتة المستودعات
* البحث والتطوير:
• باحث في مجال الروبوتات
• مطور ذكاء اصطناعي
• استشاري ابتكار
* الدفاع والأمن:
• مهندس أنظمة مراقبة
• مشغل أنظمة بدون طيار
• مهندس مركبات جوية ذاتية التحكم
• مهندس مركبات تحت الماء ذاتية التحكم
لماذا تختار الإلتحاق بكلية الهندسة الأهلية؟
يركز برنامج هندسة الروبوتات والأنظمة الذاتية على إعداد مهندسين قادرين على تصميم وتطوير أنظمة روبوتية ذكية تعمل بشكل مستقل وتتخذ القرارات ذاتيًا. يدمج البرنامج بين تخصصات متعددة تشمل الهندسة الميكانيكية، والهندسة الكهربائية والإلكترونية، وهندسة التحكم الآلي، وعلوم البرمجيات، والذكاء الاصطناعي، مما يمنح الطلاب خلفية علمية متكاملة ومهارات تقنية متقدمة. تُستخدم هذه الأنظمة الذكية والروبوتية في مجالات عديدة، منها – على سبيل المثال لا الحصر – أتمتة العمليات الصناعية، والتصنيع والإنتاج المتقدم باستخدام الروبوتات، والسيارات والطائرات والغواصات ذاتية القيادة، والزراعة الذكية، والرعاية الصحية والجراحة عن بُعد باستخدام الروبوتات، والأنظمة الذكية للمساعدة المنزلية، والملاحة الذاتية، وعمليات البحث، والإنقاذ.
ويهدف البرنامج إلى تخريج كوادر مؤهلة لقيادة ومواكبة الثورة الصناعية الرابعة والخامسة، وتلبية متطلبات سوق العمل المستقبلية الذي يعتمد بشكل متزايد على الأتمتة، والروبوتات، والأنظمة الذكية. كما يسهم خريجو البرنامج في ابتكار حلول ذكية تُحسّن جودة الحياة، وتعزز الاقتصاد الوطني من خلال التكنولوجيا المتقدمة، ويدعمون التحول الرقمي وتطوير الأنظمة الذاتية، مما يعزز مكانة مصر إقليميًا وعالميًا في مجال الابتكار، ويمكنهم من الإسهام الفعّال في تطوير تقنيات متقدمة في مختلف الصناعات والمجالات الحيوية.